7:18 م |
تعديل الرسالة
تعديل الرسالة
قضت إحدى محاكم مدينة بوسطن، عاصمة ولاية ماساشوستس الأميركية، مساء أول من أمس الجمعة، برد الدعوى المرفوعة ضد مارك زوكربرغ، مؤسس موقع «فيس بوك» للتواصل الاجتماعي، والتي كان يُتهم فيهابسرقة فكرة الموقع من بعض زملائه.
وكالات الأنباء العالمية أشارت إلى أن التوأمين تايلر وكاميرون وينكلفوس، وديفيا ناريندرا، كانوا قد رفعوا الدعوى القضائية ضد زوكربرغ (27 سنة)، يتهمونه فيها بسرقة فكرة الموقع، مدعين أحقيتهم بـ«الملكية الفكرية» له. وزعم المدعون الثلاثة أن لديهم معلومات إضافية احتفظوا بها خلال الإجراءات القضائية السابقة. وكانوا على وجه التحديد يطالبون بنسخ من المحادثات التي أجريت على شبكة الإنترنت منذ تأسيس «فيس بوك».
ما يستحق الذكر أن التوأمين كانا قد عيّنا زوكربرغ كـ«مبرمج» لموقع كانا يعملان على إنشائه مع زميلهما ناريندرا إبان فترة دراستهم في جامعة هارفارد الشهيرة، حيث درس زوكربرغ أيضا وانطلق الموقع لأول مرة. وادعى الثلاثة في الدعوى المردودة بالأمس أن زوكربرغ «سرق الفكرة»، وأنشأ موقع التواصل الاجتماعي الشهير سرا.
وبدا لبعض الوقت أن الستار أسدل على القضية عام 2008 عندما توصل طرفاها، أي المدعون الثلاثة من جهة وزوكربرغ من جهة ثانية، إلى تسوية بمبلغ 65 مليون دولار، بيد أن الأخوين وينكلفوس سعيا لإلغاء الاتفاق والحصول على معلومات إضافية تدعم موقفهما في القضية.
وكالات الأنباء العالمية أشارت إلى أن التوأمين تايلر وكاميرون وينكلفوس، وديفيا ناريندرا، كانوا قد رفعوا الدعوى القضائية ضد زوكربرغ (27 سنة)، يتهمونه فيها بسرقة فكرة الموقع، مدعين أحقيتهم بـ«الملكية الفكرية» له. وزعم المدعون الثلاثة أن لديهم معلومات إضافية احتفظوا بها خلال الإجراءات القضائية السابقة. وكانوا على وجه التحديد يطالبون بنسخ من المحادثات التي أجريت على شبكة الإنترنت منذ تأسيس «فيس بوك».
ما يستحق الذكر أن التوأمين كانا قد عيّنا زوكربرغ كـ«مبرمج» لموقع كانا يعملان على إنشائه مع زميلهما ناريندرا إبان فترة دراستهم في جامعة هارفارد الشهيرة، حيث درس زوكربرغ أيضا وانطلق الموقع لأول مرة. وادعى الثلاثة في الدعوى المردودة بالأمس أن زوكربرغ «سرق الفكرة»، وأنشأ موقع التواصل الاجتماعي الشهير سرا.
وبدا لبعض الوقت أن الستار أسدل على القضية عام 2008 عندما توصل طرفاها، أي المدعون الثلاثة من جهة وزوكربرغ من جهة ثانية، إلى تسوية بمبلغ 65 مليون دولار، بيد أن الأخوين وينكلفوس سعيا لإلغاء الاتفاق والحصول على معلومات إضافية تدعم موقفهما في القضية.
اذا اعجبتك هذه التدوينة فلا تنسى ان تشاركها وتساعدنا على نشر المدونة ، كما يسعدنا ان تنضم الى قائمة المشاركين في سما بلوجر من خلال
(نشرات rss)
0 التعليقات:
إرسال تعليق